حمام اكسانة بلدية الهاشمية بعد ظهر اليوم . مرفق يمكن أن يكون قطبا سياحيا على المستوى الوطني و ، بدون مبالغة ، جزءا من حظيرة و طنية ثقافية و طبيعية و بالتالي مصدرا للدخل و الثروة . و لكن الإهمال سيد الموقف. يكفي أن تنظر إلى مقدمة الصورة لتدرك سوء الحال.
حمام أكسانة ، بلدية الهاشمية ولاية البويرة. نصوير مجلة تاج . 31 مارس 2021
/fdata%2F3380217%2Favatar-blog-1126030146-tmpphpEqktlu.png){kind=avatar}
/image%2F0992180%2F20210331%2Fob_041fde_167390644-3935185059874902-18370705939.jpg)
/image%2F0992180%2F20241010%2Fob_a60f6b_1000008301.jpg)
/image%2F0992180%2F20241008%2Fob_bbf07c_1000008180.jpg)
/image%2F0992180%2F20240912%2Fob_2d1cee_1000007806.jpg)
/https%3A%2F%2Fs2.dmcdn.net%2Fv%2FWRqgI1cPIzlggTNOG%2Fx240)
/http%3A%2F%2Fwww.dailymotion.com%2Fimages%2Fuser_widget%2Flogo.png){kind=small}
/image%2F0992180%2F20250321%2Fob_3e794a_1000010809.jpg)
/image%2F0992180%2F20250313%2Fob_2656fa_1000011630.jpg)
/https%3A%2F%2Fs2.dmcdn.net%2Fv%2FY0mpW1domaU5gaOcv%2Fx240)
/image%2F0992180%2F20250303%2Fob_d8d7a9_1000011434.jpg)