الحجز على أرزاق الناس يتجدد و يتمدد عبر الأسابيع و الشهور .الكل يعلم أن الجزائريين ،بفضل من الله ،لم يعودوا يموتون
جوعا.فلماذا هذا الاحتجاز لأرزاق الناس يا ترى ؟ ألا يخفي وراءه شيئا ما ؟ ما هو ؟ و لماذا ؟ للعلم أن هذا الحجز ما هو إلا قيظ من فيض .و بفضل "الوضوح" الذي يلف
الكثير من الأمور و الأحداث في نظر هذا المواطن البسيط و بفضل "حرية التعبير" التي نتمتع بها،و بفضل الحقوق التي "حصلنا
عليها " من مخاطبة المسؤولين،نحن مضطرون إلى التقليل من "الكلام" و التوقف عند هذا الحد . و لكن إلى متى ؟